مستجدات نظام التربية والتكوين
امتحان الكفاءة التربوية لأساتذة التعليم الابتدائي
الإطار المرجعي لمادة نظام التربية والتكوين
المجال الأول : التنظيم الهيكلي
1. التنظيم الهيكلي للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين
✓▪ ▪▪ ▪معرفة التنظيم الهيكلي للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة المهام والاختصاصات المسندة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة تشكيلة المجلس الإداري،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة سلط وصلاحيات المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين.
2. التنظيم الهيكلي للمصالح الإقليمية للأكاديمية الجهوية
✓▪ ▪▪ ▪معرفة التنظيم الهيكلي لنيابة قطاع التربية الوطنية ،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة المهام والاختصاصات المسندة لنائب قطاع التربية الوطنية،
✓▪ ▪▪ معرفة اختصاصات المصالح بنيابة قطاع التربية.
المجال الثاني : الحياة المدرسية
1. النظام المدرسي في التعليم الأولي والابتدائي
✓▪ ▪▪ ▪معرفة مرتكزات وأسس النظام المدرسي في التعليم الأولي والابتدائي،
✓▪ ▪▪ معرفة النصوص و الإجراءات المنظمة للحياة المدرسية في التعليم الأولي والابتدائي.
2 . النظام الأساسي الخاص بمؤسسات التربية والتعليم العمومي
✓▪ ▪▪ ▪معرفة اختصاصات ومهام هيئة المراقبة والتأطير،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة اختصاصات ومهام اطر التدريس بالتعليم الابتدائي،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة اختصاصات ومهام مدير المؤسسة التربوية،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة اختصاصات ومهام مجالس المؤسسة،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة تشكيلة مجالس المؤسسة.
✓▪ ▪▪
المجال الثالث : الأوراش الكبرى لإصلاح منظومة التربية والتكوين
1. ورش تعميم التعليم
✓▪ ▪▪ ▪معرفة النصوص المتعلقة بإلزامية التعليم الأساسي،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة إجراءات تعميم التمدرس،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة استراتيجيات الحد من الهدر المدرسي.
2. كفايات متعلقة بمجالات الرفع من جودة التربية والتكوين
✓▪ ▪▪ ▪معرفة النصوص المنظمة للتكوين الأساس،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة الإجراءات المنظمة للتكوين المستمر،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة استراتيجيات تحسين التدبير العام لنظام التربية والتكوين،
✓▪ ▪▪ ▪معرفة نصوص إصلاح نظام الامتحانات بالمدرسة الابتدائية.
3. تكنولوجيات الإعلام والتواصل
✓▪ ▪▪ معرفة دور تكنولوجيات الإعلام والتواصل في الرفع من مردودية وجودة خدمات الإدارة،
✓▪ ▪▪ معرفة أهمية استثمار تكنولوجيات الإعلام والتواصل كوسائط ديدكتيكية مساعدة على التعليم والتعلم.
لتحميل الملف الكامل اضغط على الرابط
⏬⏬
⏬⏬
⏬⏬
⏬⏬
إرسال تعليق
"لا تقرأ وترحل,ضع بصمتك وشاركنا برأيك,رأيك يهمنا"